سورة محمد - تفسير تفسير ابن عبد السلام

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
تفسير السورة  
الصفحة الرئيسية > القرآن الكريم > تفسير السورة   (محمد)


        


{هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ (38)}
{تَتَوَلَّوْاْ} عن كتابي، أو طاعتي أو الصدقة التي أمرتكم بها أو عن هذا الأمر فلا تقبلوه {قَوْماً غَيْرَكُمْ} أهل اليمن، أو من شاء من سائر الناس، أو الفرس. سئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذلك فضرب على منكب سلمان، فقال: «هذا وقومه» {أَمْثَالَكُم} في البخل بالنفقة في سبيل الله، أو في المعصية وترك الطاعة.

2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9